أحدث الأخبار
Loading...

السبت، 25 يناير 2014

معلومات عن خمس كواكب



ناسا توفر معلومات عن خمسة كواكب صخرية جديدة

أعداد عدنان أحمد العبد  رسالة ناسا 6/1/2014
أكثر من ثلاثة أرباع الكوكب المكتشفة من قبل وكالة ناسا المركبة الفضائية كبلر ذات أحجام تتراوح بين حجم الأرض إلى حجم نبتون ، مثل هذه الكواكب تسيطر على تعداد المجرة ولكنها ليست ممثلة في نظامنا الشمسي . علماء الفلك لا يعرفون كيفية  تشكل هذه الكواكب   وما اذا كانت مصنوعة من الصخور أو تحتوي على  الماء أو الغاز.
 وقد بين فريق كبلر على مدى أربع سنوات من الملاحظات والمتابعة الأرضية التي تستهدف أكتشاف أنظمة كواكب خارج المجموعة الشمسية. في اجتماع الجمعية الفلكية الأمريكية في واشنطن لمناقشة نتائج مقراب كبلر الفضائي .
الملاحظات التي نضحت من المؤتمر تؤكد  على عدد من الاكتشافات لكبلر جلها تقريبا الكواكب  تقع خارج المجموعة الشمسية , وأسفرت الدراسات عن كتل كبيرة وعوالم غامضة تتراوح أحجامها مابين حجم الأرض الى حجم نبتون, ويمكن تضمين الى النتائج المكتشفة سابقا
 خمس كواكب صخرية جديدة تتراوح في حجمها من (10-80 ) في المئة أكبر من الأرض. اثنين منها عوالم صخرية جديدة .......
يطلق عليها اسم
·        كبلر –B99   
·         كبلر B-406
وكلاهما أكبر أربعين في المائة في الحجم من الأرض ولها كثافة مماثلة للرصاص. الكواكب تدور حول نجوم تستضيفهم في أقل من خمسة وثلاثة أيام على التوالي ، مما يجعل هذه العوالم حار جدا للحياة كما نعرفها .
كان العنصر الرئيسي في هذه الملاحظات متابعة قياسات دوبلر من الكواكب ' نجوم المضيف. قياس فريق تمايل المنعكس من نجمها ، والناجمة عن ساحبة الجاذبية على النجم من كوكب يدور حول نجمة المضيف. أن قياس تمايل يكشف عن كتلة الكوكب : كلما زادت كتلة الكوكب ، وزيادة الساحبة الجاذبية على النجم ، وبالتالي كلما زاد تمايل.
" الهدف الرئيسي كبلر هو تحديد مدى انتشار الكواكب بأحجام و مدارات مختلفة. ذات أهمية خاصة في البحث عن الحياة هو انتشار الكواكب بحجم الأرض في المنطقة القابلة للسكنى "، وقال ناتالي باتالها ، كبلر عالم مهمة في بحوث أميس التابع لناسا المركز في موفيت فيلد بكاليفورنيا "
لكن السؤال في الجزء الخلفي من عقولنا هو: هل جميع الكواكب بحجم الأرض الصخرية قد يكون بعض إصدارات مصغرة من نبتون الجليدية أو عوالم المياه إغرائي ما هي جزء من التعرف عليها كما القربى ؟ لدينا الصخرية، العالم الأرضي ؟ "
الأئتمانات : ناسا

الخميس، 23 يناير 2014

أكتشاف كتلة نجمية أكبر من الشمس بكوادريليون مرة



أكتشاف كتلة نجمية أكبر من الشمس بكوادريليون مرة
الثقوب السوداء تفعل فعلها في منع تكون النجوم
 مرة الأخرى لتكشف عن واحدة عن أقوى الثقوب السوداء المعروفة. وقد ثقب أسود هائل خلق في البنى النجمية للغاز الساخن المحيطة به, وهذا الخلق قد منع من تشكيل تريليونات من النجوم. والثقب الأسود يقع  في كتلة المجرة اسمه RX J1532.9 +3021 (RX J1532 قصيرة) ، تقع على بعد حوالي 3.9 مليار سنة ضوئية من الأرض .
 الصورة هنا هي مزيج مركب من البيانات
مرصد تشاندرا الفضائي الأشعة السينية
·        تمكن من الكشف عن الغاز الساخن في الكتلة في البيانات اللون الأرجواني.
مرصد تلسكوب هابل الفضائي
·        تظهر اللون الأصفراء للمجرات البصرية.
تظهر الكتلة  مشرق جدا في الأشعة السينية مما يعني أنه هنالك ثقب  هائل للغاية، مع كتلة كبيرة تصل الى حوالي كوادريليون - ألف تريليون – مرة أكبر  من الشمس. في مركز الكتلة هي المجرة الإهليلجية كبيرة تحتوي على ثقب أسود .
الصورة الائتمان : الأشعة السينية: ناسا / CXC / ستانفورد / J.Hlavacek - Larrondo آخرون، بصري : NASA / ESA / مؤسسة العلوم التلسكوبية / M.Postman

سيريس أكبر كويكب في المجموعة



كتابة عدنان أحمد العبد مشرف المركز

سيريس أكبر كويكب في المجموعة

سيريس أو قيرس اكتشف عام1801م ، عن طريق العالم الإيطالي بيازي. ويعدّ أكبر الكويكبات ويبلغ قطره 1000 كيلو متر تقريباً ويتكون أيضا من مكونات صخرية تحوي أيضا بعض المعادن مثل الحديد. يقع الكوكب القزم سيريس في حزام الكويكبات الرئيسي، والحزام واقع بين مداري المريخ والمشتري، وفي يوم 24 آب تمّ تعداده من ضمن السّيّارات القميئة (الكواكب القزمة) عن طريق الاتّحاد الدّوليّ لعلوم الفلك

ورقة بحثية جديدة ليمايكيل

"، قال فيها مايكل Küppers من وكالة الفضاء الأوروبية في إسبانيا ، المؤلف الرئيسي لورقة في مجلة نيتشر . أكتشاف بخار ماء على كويكب سيرس 

أن النتائج تأتي في الوقت المناسب لمهمة ناسا الفجر ، والتي هي في طريقها إلى سيريس الآن بعد أن أمضى أكثر من عام يدور حول كويكب الكبير فيستا. ومن المقرر أن تصل ناسا الفجر لسيريس في ربيع عام 2015، حيث  ستكون قريبة جدا من الكويكب مما يمكنننا من ألقاء نظرة متفحصة لسطحة وتضاريسة

الصورة الائتمان:

وكالة الفضاء الأوروبية / ATG medialab


الاثنين، 20 يناير 2014

المجرة الصدفية NGC 474



مجرة NGC 474 ؟

 المجرة تمتد في الكون مسافة 250 ألف سنة ضوئية, وتقع على بعد حوالي 100 مليون سنة ضوئية باتجاه كوكبة السماك ( الحوت ). وتتشكل من طبقات متعددة من الانبعاثات تظهر بصورة غريبة معقدة وغير متوقعة . تعطيها مظهرا بملامح مجرة إهليليجية نسبيا في الصور الأقل عمقا. أما سبب تشكل الصدفات حاليا غير معروف,

تنطلق منها أنفجارات مصدرها غير معروف. ويعزو ذلك العلماء ربما الى ذيول المد المتعلقة بحطام كأن خلف المجرة ناتج من أمتصاص عدد من المجرات الصغيرة قبل حوالي مليار سنة ضوئية .أما شكل القذائف المنطلقة منها مشابة لتموجات بركة الماء. ويدعوها البعض المجرة القشرية

 صورة الائتمان و حقوق النشر: P.-A. دوك ( CEA ، CFHT ) ، أطلس 3D التعاون

مستكشف جديد ستطلقة وكالة الفضاء الأوربية


المتتبع للطاقة الشمسية لأستكشاف الشمس 
كتابة عدنان أحمد العبد مشرف مركز بغداد علوم الفلك والفضاء
مستكشف جديد ستطلقة وكالة الفضاء الأوربية في عام 2017 الذي صدر اقراره 27/04/2012 من قبل ESA   ويدعى المتتبع للطاقة الشمسية ويعد هذا جيل جديد من المسابير لدراسة
1.    تتبع الطاقة المنبعثة من الشمس
2.         أقتران الشمس وغلافها
3.         التركيز على الفقاعات الضخمة التي تنشئها الرياح الشمسية.
4.    التعمق في فهم تأثير الرياح الشمسية على الأتصالات.
5.    دراسة ظاهرة الشفق القطبي التي تحدث بسبب حركة الرياح الشمسية.
 على العموم هذا المستكشف الجديد يحاول العلماء من خلاله تسليط الضوء بصورة أعمق وأشمل لكل التغيرات التي تحدث في الغلاف الشمسي وفهم حركة جسيمات البلازما عند أنطلاقها في الفضاء, والواقع عموم الدراسات بعضها يكمل بعض فبعد دراسة حركة المواد داخل الكرة الشمسية, تنطلق الأن   ESAمن خلال الجيل الجديد في لتغطية مختلف جوانب النشاط الشمسي وتأثيراته لأعتقاد العلماء أن هنالك كم من الألغاز والأسئلة والمعظلات لا بد من البحث للحصول على أجابه عليها.
حقوق الطبع والنشر وكالة الفضاء الأوروبية