أحدث الأخبار
Loading...

السبت، 27 فبراير 2016

أنفجار بقايا نجم يعرف بالسوبرنوفا الكوثل A



يؤدي انفجار المستعر الأعظم إلى قذف معظم أو كل المادة النجمية بسرعة تبلغ أكثر من 1% من سرعة الضوء، أي بسرعة 3000 كيلومتر في الثانية. وحين تحتك هذه المادة بالغاز والغبار الكوني الواقع بين النجوم، ترتفع حرارة الغبار إلى ما يزيد عن عشرة ملايين كلفن مِمَّا يتسبب في تكون البلازما في المنطقة حول الانفجار. وبقايا مستعر الأعظم الواقع في كوكبة الكوثل (A Puppis) تصطدم بالوسط البين نجمي المحيط بهذا النجم الذي يبعد عنا 700 سنة ضوئية, طول المشهد في صفحة السماء يبلغ حوالي 180 سنة ضوئية, تقريباً, ذرات الأوكسجين توهج في الهيدروجين والنيتروجين الأزرق والأخضر العش تعطي من توهج أحمر. أن الأرض قد حصل على الضوء من الانفجار قبل ما يقرب من 4000 سنة
الصورة مدهشة جداً....
بقايا أنفجار نجم من نوع السوبر نوفا يقع في كوكبة الكوثل A تبعد عن الأرض 7000 سنة ضوئية, والمشهد يغطي مساحة من السماء قدرها حوالي 180 سنة ضوئية, أشتركت ثلاث مقارب فضائية لتكوين هذا المشهد الأخاذ.... والمراصد التي صاغات لنا هذا المشهد الدرامي الرائع هي:
1.                مرصد تشاندرا (Chandr)
2.                القمر الصناعي XMM/Newton
3.                مقراب الفضائي سبيتزر (Spitzer). الأشعة تحت الحمراء
4.                يَظهرُ توهّجُ الأشعة السينية الخيطية بصبغات زرقاء، وهو نابع من غاز مسخَّن بواسطة موجة صدمية للمستعر الأعظم، بينما تظهرُ انبعاثات الأشعة تحت الحمراء في اللونين الأحمر والأخضر، وهي نابعة من الغاز الساخن وهما ذرات الأوكسجين والهيدروجين. تتناغم الألوان الخافتة والمشرقة أين يختلط الغاز المصطدم مع ذاك الغاز الساخن. كان الضوء المنبعث من المستعر الأعظم نفسه، والناجم عن انهيار نواة النجم العملاق، قد وصل إلى الأرض قبل حوالي 3,700 سنة مضت، بالرغم من أن بقايا المستعر الأعظم للكوثل (Puppis A) لا تزال مصدراً قوياً في أشعة السماء السينية.
لماذا يهتم علماء الفيزياء الفلكية بدراسة بقايا أنفجار السوبرنوفا؟
تؤثر بقايا السوبرنوفا بشكل كبير على البيئة الموجودة في مجرة درب التبانة، فلو لم يكن هناك بقايا سوبرنوفا لما كانت الأرض موجودة، ولما كان هنالك نباتات أو حيوانات أو بشر، وذلك لأن جميع العناصر الأثقل من الحديد تم صُنعها في انفجارات السوبرنوفا. لذلك فإن السبب الوحيد لوجود هذه العناصر على الأرض أو في النظام الشمسي –أو أي نظامٍ كوكبي خارج النظام الشمسي- هو أن هذه العناصر تشكلت أثناء حياة السوبرنوفا.
 ويعد بقايا المستعر الأعظم الحديثة العهد هو مستعر أعظم 1987 أي الذي حدث في سحابة ماجلان الكبرى والذي شوهد في عام 1987م. كذلك نستطيع مشاهدة البقايا القديمة الناتجة عن المستعر الأعظم "كيبلر" (م أ 1604) والمستعر "تايكو" (م أ 1572).

الخميس، 25 فبراير 2016

ثقبان أسودان نجميان أصدرا الموجات الثقالية

أصبح من المعروف وعلى نطاق واسع أن الموجات الثقالية، التي اُكتشفت بواسطة المرصد  ليغو، مرصد الموجات الثقالية المتداخلة ليزرياً (Laser Interferometer Gravitational-Wave Observatory)، تولدت عندما دار ثقبين أسودين حول بعضهما واندمجا.
على أي حال، هنالك جانب مثير آخر لهذا الاكتشاف – والذي يُعّد أمر غامض لم يتمكن العلماء من تفسيره- وهو أن الاصطدام قد يتبعه انفجار مضيء من أشعة كاما.
بطن الوحش
لم يتوقع أحد هذا الانفجار المشرق لأشعة كاما المصاحب لاندماج ثقب أسود. في الواقع، لا يمكن للثقوب السوداء المنفردة  توليد الأشعة. بدلاً من هذا، تُفرغ الثقوب السوداء مسافة من الفضاء عندما تدور حول بعضهما البعض.
على الرغم من رصد تليسكوب فيرمي الفضائي لأشعة كاما (Fermi gamma-ray space telescope) لهذا الثوران من أشعة غاما بعد 0,4 ثانية بعد وصول الموجات الثقالية التي رصدها ليغو إلى الأرض، إلا إنه ليس من الواضح ما إذا كان الحدث نفسه هو ما أثار كلا الإشارتين، ولكن وجد فريق فيرمي أن احتمالية المصادفة كانت 0,0022.
"بدى كل شيء كثوران في أشعة غاما لمدة قصيرة في الإشارة التي تلقيناها"، هذا ما قاله فاليري كونوتون، من فريق فيرمي. وأضاف "تعتبر هذه معضلة حقيقية لأنك لا تتوقع هذه الإشارة من اندماج ثقبين أسودين".
يعتقد آفي لوب، من جامعة هارفارد (Harvard University)، أنه يملك تفسيراً ومفاده أن الثقبين الأسودين ربما تكونا واندمجا داخل نجم أكبر بمئات المرات من شمسنا. وهو ما قد يفسر هذا الانبعاث الكبير لأشعة كاما. ويقول "الأمر مشابه لحالة إمرأه حامل بتوأم في بطنها"، وبمجرد اندماج هذين الثقبين فإن مركز النجم ينهار ويثير إشعاعات هائلة من أشعة غاما.
بطبيعة الحال، سيولد هذا ثقب أسود واحد. ولكن إذا كان النجم يدور بسرعة هائلة فستمدد قوة الطرد المركزي المركز المنهار ليكون بشكل مشابهة لعتلة الأثقال (الدمبل). وفي نهاية المطاف، سيستقر الدمبل في مركزين يستمر كل واحد منهما بالانهيار إلى أن يكوّن ثقب أسود.

 أفكار جديدة
من المهم أن نلاحظ أن كل هذا مجرد فرضية –ومن المبكر جداً اختبار مدى صحتها. أما الأن لا يمتلك العلماء أي احتمالية بديلة.
"الطريقة الوحيدة لتفسير إشارات فيرمي هي إحاطة الثقبين الأسودين بالكثير من المواد الكثيفة والطريقة الوحيدة للفعل ذلك هي، بحسب فكرة لوب، وضعها داخل نجم"،
هناك احتمالية أخرى هي أن أشعة كاما غير موجودة. حيث قام علماء بتحليل بيانات أشعة غاما من المركبة الفضائية الأوربية إنتيغرل (INTEGRAL). لم يؤكدوا تماماً ما توصل إليه فريق فيرمي، واستنتجوا أن إشارات أشعة غاما لم تكن حقيقية. على أي حال،  هذا لا يعني أنه قد تتولد إشارات حقيقية بالتزامن مع حدث ليغو في المستقبل، حسب ما قال لوب.
ويضيف "يجب أن لا يكون لدينا حكم مسبق بأن الثقوب السوداء الثنائية لا تترك أي بصمة كهرومغناطيسية دائما".

المصدر نيو ساينتست

أطول كسوف نجمي فى الكون

سجّل النظام النجمي المكتشف حديثاً (TYC 2505-672-1) الآن الرقم القياسي لأطول كسوف نجمي في الكون.
يتكون النظام النجمي (TYC 2505-672-1) كما يبدو لنا من نجمين حمراوين عملاقين في آواخر حياتهما، وهما يحملان الرقم القياسي الكوني لأطول كسوف نجمي. يستضيف هذا النظام النجمي كل 69 سنة كسوفاً لافتاً، حيث يستمر لمدة مثيرة للاهتمام وهي 3,5 سنة "أرضية".
الكسوف الكلي
يبعد هذا النظام عن كوكب الأرض حوالي 10,000 سنة ضوئية – لذلك هنالك بعض الصعوبات في دراسته عن كثب- لكن ما نعرفه هو أن أحد هذين النجمين ضمن هذا النظام محاط بقرص هائل من المواد، وهو ما يفسر في النهاية طول مدة الكسوف.
كما أن هنالك مسافة كبيرة تفصل النجمين (تقريباً تماثل المسافة بين الشمس وكوكب أورانوس) وهو ما يُفسر مدة الـ69 سنة بين كل كسوف وآخر.
"أنها أطول فترة لِكسوف نجمي، كما ويُعّد مداره الأطول على الإطلاق بالنسبة لنظام ثنائي نجمي "، هذا ما قاله جوي رودريغيز، وهو الباحث الرئيسي من جامعة فاندربيلت (Vanderbilt University).
وأضاف زميله كيفن ستاسون "أحد أكبر التحديات التي تواجهنا في علم الفلك هو أن أهم الظواهر الفلكية تحدث على فترات زمنية كبيرة للغاية على المقاييس الفلكية، في حين أن الفلكيين محددين بفترات زمنية قصيرة بالمقاييس البشرية".
بشكل عام، قام الفلكي في جامعة هارفرد، سومين تانغ، وزملاءه بدراسة أكثر من 10,000 لوحة فوتغرافية التقطت بواسطة الجمعية الأمريكية لراصدي النجوم المتغيرة (American Association of Variable Star Observers) (AAVSO)، بالإضافة إلى برامج ديجتال أكسيسز تو ذي سكاي سينتشري (Digital Access to a Sky Century)  (DASCH). إذا ما قورنت هذه البيانات مع البيانات التي تم الحصول عليها من أخر كسوف حصل في هذا النظام النجمي، فسيسمح ذلك للباحثين بإجراء حساباتهم والحصول على معلومات أوفى.
رقم قياسي جديد
وأوضح ستاسون "لدينا هنا فرصة نادرة لدراسة ظاهرة تحدث على مدى عقود عديدة وتفتح نافذة أمام اكتشاف أنواع البيئات التي تحيط بالنجوم والتي من المحتمل أنها تمثل اللبنات البنائية لأنظمة الكواكب في المراحل النهائية لحياة النظام النجمي".
وشغل النجم ابسيلون أوريغا (Epsilon Aurigae)، وهو نجم يقع على بعد  2,200 سنة ضوئية عنا، ويشهد كسوفاً لمدة تتراوح بين 640 – 730 يوم كل 27 سنة، الرقم القياسي السابق لأطول كسوف نجمي. وبسبب كون النجم ابسيلون أوريغا أقرب وأكثر أضاءه، سهل ذلك للباحثين دراسته.
سيشكل إجراء المزيد من الأبحاث عن النظام (TYC 2505-672-1) تحدياً أمام الباحثين.
وأوضح رودريغيز "حتى الأن، لا تستطيع أقوى التلسكوبات لدينا تحليل النجمين" وأضاف "نأمل أن يجعل التقدم التكنولوجي من تحليل النجمين أمراً ممكناّ بحلول عام 2080 عندما يحدث الكسوف المقبل".
المصدر ساينس أريت

الانفجارات النجمية



الانفجارات النجمية
صورة هابل الجديدة هي المجرة المعروفة باسم MCG -03 -04- 014.
المجرة تنتمي الى فئة المجرات التي يطلق المجرات طيف الأشعة تحت الحمراء المضيئة – الكتلة المجرية مشرقة بشكل لا يصدق في جزء من الطيف الأشعة تحت الحمراء.
أشراق المجرة الكبيرة يجعلها محط أهتمام علماء الفلك , السؤال الذي يتوجب الأجابة كيفية أنتاج هذا الكم من الطاقة من المجرة, ولماذا تكون مضيئة في بعض طيف الأشعة تحت الحمراء؟ ولاتكون مضيئة بكامل الطيف.
يفسر ذلك أهل الشأن من علماء الفيزياء الفلكية
يرجع ذلك أما حدث أنفجار أخيراً في قلب المجرة وبشكل حشي أوعنيف لتكون النجوم أو ولادتها.
أو احتواء المجرة على ثقب الأسود قوي يلتهم المواد بشراسة أو مزيج من الاثنين؟
الجواب هو لا يزال غير واضح.
هذه الصورة الجديدة من MCG -03- 04-014 تظهرلاشرار أنبعثات مشرقة لتكون النجوم تنتشر في جميع أنحاء المجرة، مع ممرات الغبار غامضة تعتم على الانتفاخ المركزي مشرق.
والمجرة تقسم الى قسمين
1. الجزء العلوي من المجرة معطل فيه خصلات مشرقة streaking في الفضاء
2. الجزء السفلي يظهر مدور بشكل سلس .
هذا المظهر غير المتكافئ يعني أن كائن آخر موجود داخل المجرة وقد شوه هذا التماثل بسبب التجاذبات ( ظاهرة المد والجز ).وكالة الفضاء الأوروبية / هابل و كالة ناسا، شكر وتقدير: جودي شميدت

أنفجار النجوم الضخمة

ألأنفجار النجوم العملاقة يعد من الأسرار العلمية في علوم الفلك والفضاء, ويتجنب الكثير من الباحثين الدخول في هذه المبحث... لعدم أمتلاكهم الأدوات التي تمكن من كشف أسرار النجوم والكيفية التي تنفجر فيها في الفضاء...ألا أن الخبر والممارسة ذات أهمية كبيرة جدا للباحثين العاملين على مراصد متقدمة يستطيع من خلالها التعرف وفهم سلوك النجوم داخل المجرات
وأذ اضع بين يدي طلبة الدراسات سر أنفجار النجوم الضخمة دراسة حديثة بل ورقة بحثية تقدمت بها عالمة الفضاء والفيزياء الفلكية بروفسير فيونا هاريسون ، الباحث الرئيسي من NuSTAR في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ( كالتك)
وأنفجار السوبونوفا واحدة من أكبر الأسرار في علم الفلك ناسا تكشف عن سر طالما حير علماء الفلك الأ وهو كيفية أنفجار النجوم الضخمة السوبرنوفا
السر يتم الكشف عنه بمساعدة ناسا مقراب طيفية النووية صفيف ( NuSTAR )
كيف تنفجر النجوم الضخمة؟

رسالة ناسا في 19 فبراير 2014 ناسا NuSTAR Untangles على بريدي الخاص
أنشأت مرصد الطاقة العالية للأشعة السينية أول خريطة للمواد المشعة في بقايا السوبرنوفا . النتائج، من بقايا اسمه كاسيوبيا A ( كاس A)، تكشف عن مدى احتمال تمزيق نجوم هائلة بيعدة بموجات الصدمة.
" وهذه النجوم الكروية تتشكل من كرات من الغاز ، يعتقد ألعلماء أن أنتهاء حياة هذه النجوم بأنفجارها.
شكل الأنفجار
أن الانفجار يبدو بشكل كرة منتظمة التوسع عند أنفجارها وأندفاع موادها للخارج بقوة عظمى " قالت فيونا هاريسون ، الباحث الرئيسي من NuSTAR في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ( كالتك) في باسادينا . " تظهر لنا النتائج الجديدة كيفية تشويه القلب عندالانفجار ، ويعتقد أن المحرك الرئيس لعملية الأنفجار، وربما لتعرض المناطق الداخلية لعمليات الرج والتحريك حول مركزها وقبيل أن يفجر . " الورقة نشرت في عدد 20 فبراير في مجلة الطبيعة .
هاريسون هو المؤلف المشارك ورقة حول نتائج

النجم كابا كاسوبيا Kappa Cassiopeiae"



النجم كابا كاسوبيا  Kappa Cassiopeiae"" ويعرف بالنجم الهارب Runaway Star
تبقى صورة الكون تجذب علماء الفلك والباحثين ليس فقط لجمالها الأخاذ فقط الذي يمتع النظر وتنبهر فيه وتطيب النفس وترتاح ويشعر الأنسان بسترخاء كبير حين يتفكر بعظمة خالق هذه الجمال صورة بنورامية مميزة... وتظهر أبداع من خلقها, وأنما لدراستها وفهم التغيرات التي تحدثها في المحيط الفضائي وتأثير ما تنتجة من موجات صدمية, الموجات الصدمية في المحيط الفضائي عبارة عن هزات مغناطيسية أو بألحرى موجات مغناطيسية فالنجوم أسوة ببقية الأجرام السماوية تمتلك مجالات مغناطيسية وتصدر موجات صدمة كبيرة.
في وسط الصورة نجمة زرقاء لامعة, وهي من نوع النجوم العملاقة, تبعد عنا 4000 سنة ضوئية, وتعرف ب "cassiopeae-B" أو HD2905 ويحمل أسم ايضا سبيدسير كابا, والنجم والنجم يحدث صدمة لها تاثير على بيئة المجرة التي تحوي النجم, ويظهر مغموس داخل موجات من صدمات عالية السرعة تظهر من خلال مجرة درب التبانة ، والصدمات تخلق أقوس ضوئية حمراء ( من مجالات مغناطيسية )، وتحتوي الصورة على نجوم عملاقة حمراء ساخنة تغطي
مسافة شاسعة من الفضاء الكوني, والنجم يتحرك بسرعة نحو 2,5 مليون ميل في الساعة قياسا بسرعة حركة النجوم المجاورة له ( 1,100 كيلومتر في الثانية الواحدة ).  وسعة هذه النجوم يصل إلى حوالي 57 مليون كم, وحجمها أكب من حجم الشمس بحوالي 41 مرة, الأقواس الحمراء مشرقة موجات صدمة سريعة, تؤثر على جيرانها من النجوم الهادئة الواقعة ضمن المحيط الفضائي للمجرة, الصورة صدرت حديثاً في العام الماضي شباط 2014م, من وكالة ناسا مقراب الفضاء سبيتزر
المصدر: Universe Today

الأربعاء، 24 فبراير 2016

الكرة السماوية



الكرة السماوية Sphere
 اخترعها علماء الفلك المسلمون بشكل مستقل, وتعود صناعة الكرة السماوية, إلى القرن الحادي عشر الميلادي. ويوجد منها في العالم  126 كرة.
والكرة : تمثيل للنجوم الموجودة في السماء ومجموعاتها, أي نقش السماء وما حوت على سطح كرة مصنوع من البرنز. وقد رسم عليها خط الزوال الذي بساعد الفلكيين في حل كثير من المعضلات الفلكية.
يمكن عن طريقها:
    حساب ارتفاع الشمس.
    المطلع المستقيم.
    ميل النجوم والكواكب .
( ذلك بإدخال إحداثيات موقع المراقب على الأرض على خط الزوال من هذه الكرة).
المصدر... كتابي مقاريب استكشاف الفضاء أ. عدنان أحمد العبد .. باحث فيزياء فلكية