صورة
راداريه لشريحة يبلغ طولها 55890 كيلومتر مأخوذة للمرتفعات الجنوبية للمريخ .
برادارات متقدمة لديها القدرة التصويرية لطبقات سطح السفلى من سطح المريخ ولهذه
الرادارات قدرات تصوير الغلاف المتأين.
والصورة
للجانب الايمن من حوض هيلاس لمسافات شاسعة , وبعمق يصل الى 7 كم تحت السطح بمساحة
2300كم , مما يجعل هذا الحوض من أكبر أحواض النظام الشمسي تأثيرا.
والرادار
في هذه المنطقة يوضح لنا غطاء من ثاني
أكسيد الكربون المجمد، والماء المثلج أنه
يكشف
لنا طبقات متعددة من الجليد والغبار. المعروفة باسم الودائع الطبقات القطبية
الجنوبية، وتمتد هذه الميزة ما يقرب من 4 كم تحت السطح , ويعتقد أن الطبقات أن
تنشأ من الاختلافات في ترسب الجليد والغبار والمريخ دورات من ذوي الخبرة من تغير
المناخ. بفضل الرادار، ويقدر العلماء أن كمية المياه المحاصرين في طبقات المجمدة
في المنطقة القطبية الجنوبية ما يعادل طبقة السائل حوالي 11 مترا في العمق تغطي
الكوكب.