الجزر الكونية
Cosmic Islands
المجرات Galxay
يطلق عليها اسم الجزر الكونية لجمالها وتفردها وتنوع أجرامها السماوية، وتظهر على شاشات رصد المقاريب الفضائية "هابل" على صورة جزيرة محاطة بفضاء شاسع وعظيم يحوي على كثافة نسبية من المادة، وتعد علمياً أنها من أكبر وأضخم أنظمة الكون المعروفة والمكتشفة، ومن أكبر الأجرام السماوية كتلتاً وكثافتاً وحجماً وأكثرها تنوعاً، تحوي على أعداد هائلة الحجم من النجوم والكواكب وتوابعها والسدم والكويكبات والثقوب السوداء والنيازك الغبار الكوني والمادة المظلمة والطاقة المظلمة وبقايا النجوم المتفجرة، ومن المعظلات والمصاعب التي تواجه المختصين وعلماء الفيزيا الفلكية هو امكانية حصر أعدادها على وجه الدقة بالأدوات المتيسرة حالياً.
فهي تقدر بالميارات وتتخللها مجالات مغناطيسية مروعة، تقذف بها النجوم على شكل أنفجارات من أغلفتها الخارجية إلى الفضاء، مع ثقوب سوداء مختلفة الأحجام. والتقديرات الأولية تذكر أن عدد مجرات الكون يصل إلى 100 بليون مجرة على أقل تقدير، ومن بين هذه المجرات، مجرتنا درب التبانة التي يقع فيها النظام الشمسي. والمجرات مختلفة الاشكال والاحجام، يسبح هذه الكائن العظيم الخلق في الوسط الفضائي، بل تسبح المجرات جميعها في الكون، وهي من أعظم لبان بناء الكون واكثرها غرابة.
المجرات Galxay
يطلق عليها اسم الجزر الكونية لجمالها وتفردها وتنوع أجرامها السماوية، وتظهر على شاشات رصد المقاريب الفضائية "هابل" على صورة جزيرة محاطة بفضاء شاسع وعظيم يحوي على كثافة نسبية من المادة، وتعد علمياً أنها من أكبر وأضخم أنظمة الكون المعروفة والمكتشفة، ومن أكبر الأجرام السماوية كتلتاً وكثافتاً وحجماً وأكثرها تنوعاً، تحوي على أعداد هائلة الحجم من النجوم والكواكب وتوابعها والسدم والكويكبات والثقوب السوداء والنيازك الغبار الكوني والمادة المظلمة والطاقة المظلمة وبقايا النجوم المتفجرة، ومن المعظلات والمصاعب التي تواجه المختصين وعلماء الفيزيا الفلكية هو امكانية حصر أعدادها على وجه الدقة بالأدوات المتيسرة حالياً.
فهي تقدر بالميارات وتتخللها مجالات مغناطيسية مروعة، تقذف بها النجوم على شكل أنفجارات من أغلفتها الخارجية إلى الفضاء، مع ثقوب سوداء مختلفة الأحجام. والتقديرات الأولية تذكر أن عدد مجرات الكون يصل إلى 100 بليون مجرة على أقل تقدير، ومن بين هذه المجرات، مجرتنا درب التبانة التي يقع فيها النظام الشمسي. والمجرات مختلفة الاشكال والاحجام، يسبح هذه الكائن العظيم الخلق في الوسط الفضائي، بل تسبح المجرات جميعها في الكون، وهي من أعظم لبان بناء الكون واكثرها غرابة.