مرصد القطامية في مصر ...........
تم بناء المرصد على ربوة على جبل القطامية بصحراء السويس, ويقع شرق مدينة القاهرة وتبعد عنها 60 كم. وعلى ارتفاع يبلغ 485 متراﹰ, عن مستوى سطح البحر, وتقع شمال حلوان بمسافة 70 كيلومتر. منظارا عاكسا جديدا قطر مرآته 74 بوصة, سبق التعاقد عليه في الخمسينيات, والمنظار مزود بكاميرا للتصوير الفوتوغرافي في البؤرة النيوترونية Newtonian Focus
مطيافين أحدهما في بؤرة كاس جرين Case grain Focus
الثاني في بؤرة الكودية Coudi Focus للدراسات الطيفية. كما يمكن استخدام بعض الفوتومترات الكهروضوئية في بؤرة كاس جرين للدراسات الفوتومترية.
وللمحافظة على انتظام درجة الحرارة داخل المنظار, وبخاصه في هذا الوسط الصحراوي, فقد زود المبني بجدران مزدوجة تثبت فاعليتها في هذا الشأن.
ومنذ بدأ الرصد بالمنظار الفلكي الكبير القطامية عام 1964م, تم أخذ الكثير من الأرصاد ذات الدقة العالية, أذ اجرى الفلكيون عدد من الدراسات, والأبحاث العلمية,
والرصد للقبة السماوية نذكر منها:
1. رصد ودراسة المواد مابين النجوم.
2. دراسة أطياف النجوم.
3. دراسة الغلاف الجوي للنجوم, ومعرفة طبقاته.
4. دراسة سطح القمر, وسطح الكواكب الأخرى.
5. رصد المذنبات مثل (هالي وكهوتك).
6. رصد ودراسة الشهب والنيازك والكوكيبات ورصد التجمعات النجمية.
وقد وثقت كل ذلك في كتابي مقاريب أستكشاف الفضاء الصادر عن دار الجواهري بغداد العراق 2012 ط
وقد اجريت تنقيح وتعديل وتحديث للعناوين وأعادة طباعته بحلة جديدة عام2016 م, ط2
وتحت أشرافي ,,, لذلك يتم توزيع الكتاب حاليا عن دار الكتب العلمية بغداد شارع المتنبي.
وشمس الأندلس الأعظمية خلف المقبرة الملكية
مع تحياتي للأهل مصر
تم بناء المرصد على ربوة على جبل القطامية بصحراء السويس, ويقع شرق مدينة القاهرة وتبعد عنها 60 كم. وعلى ارتفاع يبلغ 485 متراﹰ, عن مستوى سطح البحر, وتقع شمال حلوان بمسافة 70 كيلومتر. منظارا عاكسا جديدا قطر مرآته 74 بوصة, سبق التعاقد عليه في الخمسينيات, والمنظار مزود بكاميرا للتصوير الفوتوغرافي في البؤرة النيوترونية Newtonian Focus
مطيافين أحدهما في بؤرة كاس جرين Case grain Focus
الثاني في بؤرة الكودية Coudi Focus للدراسات الطيفية. كما يمكن استخدام بعض الفوتومترات الكهروضوئية في بؤرة كاس جرين للدراسات الفوتومترية.
وللمحافظة على انتظام درجة الحرارة داخل المنظار, وبخاصه في هذا الوسط الصحراوي, فقد زود المبني بجدران مزدوجة تثبت فاعليتها في هذا الشأن.
ومنذ بدأ الرصد بالمنظار الفلكي الكبير القطامية عام 1964م, تم أخذ الكثير من الأرصاد ذات الدقة العالية, أذ اجرى الفلكيون عدد من الدراسات, والأبحاث العلمية,
والرصد للقبة السماوية نذكر منها:
1. رصد ودراسة المواد مابين النجوم.
2. دراسة أطياف النجوم.
3. دراسة الغلاف الجوي للنجوم, ومعرفة طبقاته.
4. دراسة سطح القمر, وسطح الكواكب الأخرى.
5. رصد المذنبات مثل (هالي وكهوتك).
6. رصد ودراسة الشهب والنيازك والكوكيبات ورصد التجمعات النجمية.
وقد وثقت كل ذلك في كتابي مقاريب أستكشاف الفضاء الصادر عن دار الجواهري بغداد العراق 2012 ط
وقد اجريت تنقيح وتعديل وتحديث للعناوين وأعادة طباعته بحلة جديدة عام2016 م, ط2
وتحت أشرافي ,,, لذلك يتم توزيع الكتاب حاليا عن دار الكتب العلمية بغداد شارع المتنبي.
وشمس الأندلس الأعظمية خلف المقبرة الملكية
مع تحياتي للأهل مصر