هابل في قلب مجرة سيفرت - NGC 5793
الفيزيائي عدنان أحمد العبد مشرف المركز
تعد المجرة من نبلاء المجرات الكونية , وهي مجرة لولبية تبعد أكثر من 150 مليون سنة ضوئية, تقع في كوكبة الميزان . تتميز المجرة بأثنين من السمات
1. جمالية غبارها الساخن
2. مركزها مشرق بشكل مكثف وهو أكثر إشراقا بكثير من مجرتنا, والأشراق يظهر في معظم المجرات الحلزونية, وهذه المجرات لديها مراكز مضيئة بشكل لا يصدق التي يعتقد أن سبب هذا الأشراق وجود الثقوب السوداء – وهذا النوع من الثقوب السوداء يكون حجمها مليارات الأضعاف من حجم الشمس – التي تقوم بسحب والتهام الغاز والغبار من المحيط بفوهة الثقب.
وهي ذات أهمية كبيرة لعلماء الفلك لأسباب عديدة. أحدها
أيوائها الكائنات المعروفة باسم المئزر . المئزر تنبعث منها أشعة الميكروويف . مصطلح " المئزر " يأتي من التضخيم ميكروويف واختصارها تعني (( الانبعاث المستحث للإشعاع )). ويتسبب أنبعاث ماْزر يتم بواسطة الجزيئات التي تمتص الطاقة من البيئة المحيطة بها ومن ثم إعادة أصدارها- هذا في جزء الموجات الدقيقة من الطيف. في حين أن الليزر يبعث الضوء المرئي
دراسة المئزر التي تحدث بشكل طبيعي ، مثل تلك التي لوحظت في NGC 5793, تمكن العلماء من التعرف على بيئتها, ونلاحظ وجود هذا النوع من المئزر في مناطق تشكل النجوم ضمن المجرة NGC 5793 , وتوجد هنالك نوع أخر من المزر يعرف بالنجوم المئزر الضخمة
، والتي هي آلاف المرات أكثر مضيئة من الشمس.
الائتمان : ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية ، و E. بيرلمان ( معهد فلوريدا للتكنولوجيا)
الفيزيائي عدنان أحمد العبد مشرف المركز
تعد المجرة من نبلاء المجرات الكونية , وهي مجرة لولبية تبعد أكثر من 150 مليون سنة ضوئية, تقع في كوكبة الميزان . تتميز المجرة بأثنين من السمات
1. جمالية غبارها الساخن
2. مركزها مشرق بشكل مكثف وهو أكثر إشراقا بكثير من مجرتنا, والأشراق يظهر في معظم المجرات الحلزونية, وهذه المجرات لديها مراكز مضيئة بشكل لا يصدق التي يعتقد أن سبب هذا الأشراق وجود الثقوب السوداء – وهذا النوع من الثقوب السوداء يكون حجمها مليارات الأضعاف من حجم الشمس – التي تقوم بسحب والتهام الغاز والغبار من المحيط بفوهة الثقب.
وهي ذات أهمية كبيرة لعلماء الفلك لأسباب عديدة. أحدها
أيوائها الكائنات المعروفة باسم المئزر . المئزر تنبعث منها أشعة الميكروويف . مصطلح " المئزر " يأتي من التضخيم ميكروويف واختصارها تعني (( الانبعاث المستحث للإشعاع )). ويتسبب أنبعاث ماْزر يتم بواسطة الجزيئات التي تمتص الطاقة من البيئة المحيطة بها ومن ثم إعادة أصدارها- هذا في جزء الموجات الدقيقة من الطيف. في حين أن الليزر يبعث الضوء المرئي
دراسة المئزر التي تحدث بشكل طبيعي ، مثل تلك التي لوحظت في NGC 5793, تمكن العلماء من التعرف على بيئتها, ونلاحظ وجود هذا النوع من المئزر في مناطق تشكل النجوم ضمن المجرة NGC 5793 , وتوجد هنالك نوع أخر من المزر يعرف بالنجوم المئزر الضخمة
، والتي هي آلاف المرات أكثر مضيئة من الشمس.
الائتمان : ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية ، و E. بيرلمان ( معهد فلوريدا للتكنولوجيا)