نجم
الكويزر: هو
المنطقة المحيطة بأحكام بثقب أسود هائل [2]—و مصدر راديوي فلكي وأكثر الأعضاء نشاطا
وبعدا من فئة النوى المجرية النشطة . تم تحديدها في البداية على انها مصدر طاقة كهرومغناطيسية
فلكي، بما فيها الضوء المرئي, وهي من أنواع من النجوم النابضة التي يدور لبّها الثقيل
جداً بسرعة وترتبط بحقل مغناطيسي قوي.
1.
تنشأ من اصطدامات متعددة
لملايين النجوم المحتشدة بشكل كثيف في قلب المجرة ممزقة طبقاتها الخارجية كاشفةً عن
طبقاتها الداخلية التي تصل حرارتها إلى ملايين الدرجات.
2.
عبارة عن مجرات تكون فيها
النجوم محتشدة بكثافة بالغة تجعل انفجار مستعر أعظم منها يمزق الطبقات الخارجية لنجم
آخر ويحوله إلى مستعر أعظم آخر منتجاً بذلك تفاعلاً نجمياً متسلسلاً.
3.
تستمد طاقتها من الإفناء
المتبادل والعنيف للمادة والمادة المضادة المحفوظتين بشكل ما داخل الكويزر حتى الآن.
4. ثقوب بيضاء"
أي الوجه الآخر للثقوب السوداء، حيث تظهر فيها المادة التي ابتلعها الثقب السوداء في
أجزاء أخرى من الكون، أو حتى في أكوان أخرى.
والكويزر هو الطاقة المتحررة عند سقوط الغاز والغبار
والنجوم في ثقب أسود بالغ الضخامة في قلب إحدى المجرات التي كانت نفسها قد تشكلت خلال
عصور من تصادم واتحاد ثقوب سوداء أصغر.
حجم الكويزرات يعتقد بأنه صغير نسبيا، وذو كثافة عالية جدا، يبلغ قطره ما بين 10 - 10,000 مرة من نصف قطر شوارتزشيد الحدي (والذي يتحول كل ما هو أصغر منه لثقب أسود) وتبعث بكمية ضخمة من الطاقة كأشعة سينية وأشعة فوق البنفسجية وموجات راديو وأشكال أخرى من الإشعاع الكهرومغناطيسي.
الصورة لناسا
حجم الكويزرات يعتقد بأنه صغير نسبيا، وذو كثافة عالية جدا، يبلغ قطره ما بين 10 - 10,000 مرة من نصف قطر شوارتزشيد الحدي (والذي يتحول كل ما هو أصغر منه لثقب أسود) وتبعث بكمية ضخمة من الطاقة كأشعة سينية وأشعة فوق البنفسجية وموجات راديو وأشكال أخرى من الإشعاع الكهرومغناطيسي.
الصورة لناسا
"