عناقيد المجرات الضخمة

هذه الصورة من ناسا / وكالة الفضاء الأوروبية تلسكوب هابل الفضائي يكشف عن واحدة من عناقيد المجرات هي من بعض أكثر هياكل ضخامة التي يمكن العثور عليها في المجموعات، والمعروفة باسم MACS J0454.1 - 0300 .
كل من النقاط المضيئة التي تظهر وينظر اليها في هذه المجرة ، التي تعد موطن لعدة ملايين ، أوحتى المليارات، من النجوم.
وقد قدر الفلكيون هذه الكتلة المسماة MACS J0454.1 - 0300
والتي يكون كتلتها حولي 180 مليار مرة أكبر من كتلة الشمس. هكذا مجموعات هائلة وكبيرة خطرة حتى يمكن أن تغيير سلوك الفضاء من حولها.
الائتمان : وكالة الفضاء الأوروبية / هابل و كالة ناسا، شكر وتقدير: نيك روز

هابل في قلب مجرة سيفرت - NGC 5793

هابل في قلب مجرة سيفرت - NGC 5793
الفيزيائي عدنان أحمد العبد مشرف المركز
تعد المجرة من نبلاء المجرات الكونية , وهي مجرة لولبية تبعد أكثر من 150 مليون سنة ضوئية, تقع في كوكبة الميزان . تتميز المجرة بأثنين من السمات
1. جمالية غبارها الساخن
2. مركزها مشرق بشكل مكثف وهو أكثر إشراقا بكثير من مجرتنا, والأشراق يظهر في معظم المجرات الحلزونية, وهذه المجرات لديها مراكز مضيئة بشكل لا يصدق التي يعتقد أن سبب هذا الأشراق وجود الثقوب السوداء – وهذا النوع من الثقوب السوداء يكون حجمها مليارات الأضعاف من حجم الشمس – التي تقوم بسحب والتهام الغاز والغبار من المحيط بفوهة الثقب.
وهي ذات أهمية كبيرة لعلماء الفلك لأسباب عديدة. أحدها
أيوائها الكائنات المعروفة باسم المئزر . المئزر تنبعث منها أشعة الميكروويف . مصطلح " المئزر " يأتي من التضخيم ميكروويف واختصارها تعني (( الانبعاث المستحث للإشعاع )). ويتسبب أنبعاث ماْزر يتم بواسطة الجزيئات التي تمتص الطاقة من البيئة المحيطة بها ومن ثم إعادة أصدارها- هذا في جزء الموجات الدقيقة من الطيف. في حين أن الليزر يبعث الضوء المرئي
دراسة المئزر التي تحدث بشكل طبيعي ، مثل تلك التي لوحظت في NGC 5793, تمكن العلماء من التعرف على بيئتها, ونلاحظ وجود هذا النوع من المئزر في مناطق تشكل النجوم ضمن المجرة NGC 5793 , وتوجد هنالك نوع أخر من المزر يعرف بالنجوم المئزر الضخمة
، والتي هي آلاف المرات أكثر مضيئة من الشمس.
الائتمان : ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية ، و E. بيرلمان ( معهد فلوريدا للتكنولوجيا)

الثقوب السوداء الدوارة

الشكل الذي تراه هو محاكاة حاسوبية لأنتقال المادة بين نجمين ثنائيين يدوران حول مركز كتلة مشترك والله أعلم كم البعد بينهما ولذلك ترى في الشكل امتداد خيط المادة والباحث لم يظهر سوى القرص المتنامي للنجم الملتهم, فاذا كانت كتلة النجم الملتهم للمادة أكبر من 1,4 كتلة شمسية فانه ينهار على نفسة ويتحول إلى ثقب أسود.

والثقوب السوداء نوعين ثقوب دوارة وثقوب سوداء غير دوارة. وغير الدورة تقسم إلى أقسام. أما السرعة فهي فائقة جداً, وتعلم أن البحوث المنشور لناسا, لا تفرد كل المعلومات للقاريء وانما تعطي لمحات فقط وايجاز بسيط وتحتفظ بمجريات البحث المهمة, أما اصل الثقب الأسود الدوار؟

فهو نجم ضّخم متحول إلى ثقب أسود المتٌشكل من السديم الشَمْسي, حاصلا على دورانه عَنْ طريق حساب متوسط الزخم لجميع الجزيئات الفردية فِي السحابة، عملت الجاذبية على تشكيله، للحفاظ على الزخم الزاوي ثم أصبح يدور بسرعة أكبر، عَنْدما يصبح النجم ثقباً اسوداً، فإنه لا يزال يملك كل تلك الكتلة، ولكن مضغوطة إلى مساحة متناهيّة فِي الصغر، وللمحافظة على ذلك الزخم الزاوي, فإن الثّقب الأسود يزيد من معدل دورانه كثيراً.

أن المادة النجمية للثقب الأسود الدوار لا تبتلع دفعة واحدة, وإنما تسحب على شكل خيط يلف حول القرص تنامي, أما الثّقوب السّوداء غير الدوارة, فأن المادة النجمية وجلها من غاز الهيّدروجين والهيليوم وبعض الغازات الثّقيلة والغبار الكوني والضوء, فأنها تسحب إلى داخل الثّقب الأسود على شكل خيط سباكتي بفعل الجاذبية الفائقة.

تغيرات حادة في درجات الحرارة في تخوم ثقب اسود

عواصف حول ثقب اسود و وتغيرات حادة في درجات الحرارة في تخوم ثقب اسود عملاق...
بأستعمال أداة الفضاء التي تعرف ب( Nustar ) وهو مقراب فضائي صفيف طيفية النووي, يجري للمرة الأولى قياس درجات حرارة متفاوتة للغازات الساخنة المنبعثة حول ثقب اسود
تنشاء الرياح الفائقة السرعة حول الثقب الاسود من خلال الأقراص من مادة المحيطة الثقوب
وتتميز هذه ارياح بسرعة تسخينها تبردها في أن واحد وفي غضون ساعات قليلة.
الثقب الذي أجرى العلماء علية الدراسة يقع في المجرة النشطة والتي تحمل الرمز 13224-3809 تعرف بأيراس في كوكبة قنطورس. ويقول العلماء العالمين على صفف النووية نيوستار
"نحن نعلم أن الثقوب السوداء الهائلة التي تؤثر على البيئة في المجرات التي تستظيف هذه الثقوب، من خلال الرياح القوية التي تهب قرب الثقب الأسود.
كما يقول الباحث الرئيسي NuSTAR فيونا هاريسون، أستاذ في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في باسادينا. "التباين السريع، في درجات الحرارة لوحظ لأول مرة، وهبوب هذه الرياح يقدم لنا أدلة على شكل ومقدار.الطاقة التي يمكن أن تنفذ في المجرة
وقد تم الحصول على هذه النتائج بأستعمال بيانات من NuSTAR ومقراب XMM نيوتن وكالة الفضاء الأوروبية، ونشر البحث في في مجلة نيتشر

المجرة NGC 7538

أخصب بقعة كونية
المجرة NGC 7538 تستحق لقب سوبر ستار للأنتاج النجوم الضخمة والعملاقة
الفلكي عدنان أحمد العبد
تصاعد الغيوم صورت في هذه الصورة من وكالة الفضاء الأوروبية مرصد هيرشيل هي جزء من المجرة NGC 7538 ، تعد هذه المجرة مكان خصب وممتاز للأنتاج النجوم ضخمة .
وهي واحده من المناطق القليلة التي تتشكل فيها النجوم الضخمة  وهي قريبة نسبيا من مجرتنا درب التبانة، مما يسمح للفلكيين التدقيق في هذه المنطقة بقدر كبير من التفصيل .

1.  تقع على بعد حوالى 9000 سنة ضوئية، مصانع النجوم في مثل هذه المجرة NGC 7538 وغيرها تتكون أساسا من غاز الهيدروجين، مع كميات صغيرة من الغبار الكوني .

ومن خلال هذا الطفيفة مرصد هرشل الفضائي  – 
يمكن دراسة المناطق التي تتشكل فيها النجوم ، وذلك لتلالأ الغبار  في موجات الأشعة تحت الحمراء البعيدة التي جرى التحقيق فيها من قبل المرصد.
في هذه الكتلة المجرية التي تعد مصنع نشطاً لولادة النجوم الضخمة والتي يقدر العلماء أنه أكثر ضخامة من الشمس بثمان مرات.
حقوق الطبع والنشر وكالة الفضاء الأوروبية / هيرشيل / PACS / SPIRE . HOBYS

الرياح الشمسية البوفيهات الأرض

المجال المغناطيسي
الفلكي عدنان أحمد العبد مركز بغداد لعلوم الفلك والفضاء
الكهرباء شريان الحياة, ولضمان أستقبال وأرسال الأشارات الى الأقمار الصناعية، لابد من أيجاد وسائل تقنية جديدة لضمان الأستقبال والأرسال عبر الفضاء دون مؤثرات خارجية ودون حدوث تداخل للموجات .
ولتأمين سفرها طول المسافة من مراكز القيادة والتحكم على الأرض الى مداراتها في الفضاء الخارجي , فأن تيارات الحمل الكهربائية التي تسبب مجالات كهربائية ومغناطيسية , والتي يمكن أن تتسبب في
• حدوث تداخل للأشارات مما يؤدي الى ردأت أداء المركبات الفضائية والأقمار الصناعية
ملاحظة.... ( يطلق على المركبة المؤهوله أسم المركبة الفضائية ويطلق على الغير مأهولة أسم القمر الصناعي أو المسبار ).
• تهديدات البيئية : على مصممي المركبات الفضائية مرعاة ذلك الاعتبار.
• المجالات الكهرومغناطيسية والبيئة الفضائية.
وهذا يشمل حقلين
1. الحقل التقني: المعني بقضايا انتقال الكهرومغناطيسية، واستقبال ، ونشر والتفاعل معالبيئة الفضائية.
2. البحث في الأثار مزعجة للبيئة المدارية .
" الآثار المرجوة "
ففي الحقل التقني فأن جوانب الموضوعات الرئيسية التي يجب مراعاتها
هي
تصميم الهوائي.
دراسة انتشار الموجات الكهرومغناطيسية ، ولا سيما من خلال الغلاف الجوي و في بيئات معقدة أخرى (على سبيل المثال كيف يمكن للإشارة القادمة من الأقمار الصناعية تنتشر في المدينة مع وجود المباني الشاهقة) .
كل المركبات الفضائية تتطلب التوافق الكهرومغناطيسي (EMC) بين المعدات والنظم الفرعية المختلفة ، والتي تتطلب حملة اختبار مخصصة للهوائيات والتي تعد العنصر الأكثر حساسية في الأقمار الصناعية لمنع التدخل ، لأنها تعمل على تحويل المجالات الكهرومغناطيسية إلى تيارات كهربائية ، والعكس بالعكس.
ويشمل العمل نمذجة واختبار الكيفية التي يمكن أن تؤثر على أداء الهوائي في تصاميم المركبات الفضائية ، مع مراعاة المجالات الكهربائية المجاورة ، التي تعكسها الأسطح وغيرها من تفاعلات الترددات الراديوية المحتملة.
وألية الأتصال بين جهاز إرسال وجهاز استقبال ، لتحديد المواقع بدقة في أنظمة الملاحة أو كوسيلة لتحقيق بيئة كما هو الحال بالنسبة للاستشعار عن بعد ، ويراعى تفاعل طريق الموجات الكهرومغناطيسية مع البيئة الطبيعية وهي حلقة معقدة بعض الشيء.
ولتقييم أداء أجهزة استقبال الأقمار الصناعية جنبا إلى جنب مع هوائيات المحطات الأرضية بعمليات القياس عن بعد والتتبع و ( telecommand TT&C) للطلبات هو النشاط الأساسي الأخر .
تتكون بيئة الفضاء الطبيعي للإشعاع عالي الطاقة من جسيمات ، البلازما ، والغازات ، والمجال الفرعي
هي" بيئات الفضاء والآثار " يشمل دراسة evaluatons من هذه البيئات وآثارها على النظم الفضائية
الرياح الشمسية البوفيهات الأرض

النجم راهب 1

:
للحياة عنوان ... نجم يحمل أسم المقراب الذي أكتشفة ,,, الصفحة الأولى
ويعني الراهب-1 وهو نجم قزم أحمر ultracool باهت حجمة أكبر بقليل من حجم المشتري, حوالي 2000 مرة أقل بهاته من الشمس. الفريق البحثي والذي يقود الدراسة مايكل جيلون من جامعة لييج في بلجيكا، درس في الأصل النجم باستعمال مقراب صغير يعرف باسم راهب Trappist , وهو أحد أدوات مرصد لاسيلا الواقع في الصحراء الأمريكية تيشلي, ولذلك أطلق على النجم أسم Trappist-1 (راهب-1) وهو يحمل الرمز
(MASS J23062928-0502285)ايضا.
رصدت راهب الأحداث بطريقة عادية، ومن ثم اتضح للفريق أن هنالك ثلاث كةاكب مختلفة تمر أو تعبر من أمام وجه النجم وكان أول مرور أو عبور لهذه الكواكب الثلاث في حزيران من عام 2016
ومن ثم أعلن جيلون وزملاؤه وجود هذه العوالم الغريبة الثلاثة، ومن ثم تم توجية ثلاث مقاريب أخر لمتابعة الحدث وهي
راهب-1B، راهب-1C وراهب-1D. كل ثلاثة، أنها كواكب بحجم الأرض تمر من أمام نجم ويمكن أن تكون هذه الكواكب قادرة على دعم الحياة. او أن تكون بيئة مناسبة للسكن كوكب الأرض.

الأثار المدمرة لطبقة الأوزون

الأثار المدمرة لطبقة الأوزون
1. مركبات الكلوروفلوركربون Chlorofluorocarbon : وهي مواد عضوية يدخل في تركيبها الكلور والفلور والكربون. وتصل كمية الإنتاج العالمي من هذه الغازات سنويا حوالي 1400 مليون طن منها 970 ألف كغم من النوع المدمر للأوزون.
2. أكاسيد النيتروجين: منها أول أكسيد الكربون الذي يتحول إلى حامض النتريك. ومنها أكسيد النيتروجين السام وهو يلون الجو ويجعل الرؤية صعبة بحسب نسبة تركيزه.
3. التجارب النووية: وهي تتلف الأوزون بنسبة 20-70% وخاصة التفجيرات الهوائية.
4. الانفجارات البركانية: وهي مسؤولة عن تآكل طبقة الأوزون حين تقذف حوالي 11 طن من كلوريد الهيدروجين و 6 مليون طن من كبرتيد الهيدروجين للغلاف الجوي سنويا مما يؤدي إلى تفاعل الكلور وحامض الكبريت مع الأوزون بطبقة الستراتوسفير عقب اندلاع بركان الشيكون بالمكسيك عام 1982،
5. العوامل الجوفيزيائية: يرجح العلماء أن سبب نضوب طبقة الأوزون في الجزء الشمالي من الكرة الأرضية إلى عوامل جيوفيزيائية تتعلق بالأعاصير والنشاط الشمسي.

النجوم الزائفة

نجم الكويزر: هو المنطقة المحيطة بأحكام بثقب أسود هائل [2]—و مصدر راديوي فلكي وأكثر الأعضاء نشاطا وبعدا من فئة النوى المجرية النشطة . تم تحديدها في البداية على انها مصدر طاقة كهرومغناطيسية فلكي، بما فيها الضوء المرئي, وهي من أنواع من النجوم النابضة التي يدور لبّها الثقيل جداً بسرعة وترتبط بحقل مغناطيسي قوي.

1.    تنشأ من اصطدامات متعددة لملايين النجوم المحتشدة بشكل كثيف في قلب المجرة ممزقة طبقاتها الخارجية كاشفةً عن طبقاتها الداخلية التي تصل حرارتها إلى ملايين الدرجات.

2.    عبارة عن مجرات تكون فيها النجوم محتشدة بكثافة بالغة تجعل انفجار مستعر أعظم منها يمزق الطبقات الخارجية لنجم آخر ويحوله إلى مستعر أعظم آخر منتجاً بذلك تفاعلاً نجمياً متسلسلاً.

3.    تستمد طاقتها من الإفناء المتبادل والعنيف للمادة والمادة المضادة المحفوظتين بشكل ما داخل الكويزر حتى الآن.

4.     ثقوب بيضاء" أي الوجه الآخر للثقوب السوداء، حيث تظهر فيها المادة التي ابتلعها الثقب السوداء في أجزاء أخرى من الكون، أو حتى في أكوان أخرى.

   والكويزر هو الطاقة المتحررة عند سقوط الغاز والغبار والنجوم في ثقب أسود بالغ الضخامة في قلب إحدى المجرات التي كانت نفسها قد تشكلت خلال عصور من تصادم واتحاد ثقوب سوداء أصغر.
 حجم الكويزرات يعتقد بأنه صغير نسبيا، وذو كثافة عالية جدا، يبلغ قطره ما بين 10 - 10,000 مرة من نصف قطر شوارتزشيد الحدي (والذي يتحول كل ما هو أصغر منه لثقب أسود) وتبعث بكمية ضخمة من الطاقة كأشعة سينية وأشعة فوق البنفسجية وموجات راديو وأشكال أخرى من الإشعاع الكهرومغناطيسي.
الصورة لناسا

"