أوليمبوس مونس أكبر بركان في النظام الشمسي ج2
الصورة بالألوان تظهر تدفقات الحمم البركانية التي تغطي
قاعدة البركان، تتخللها حفنة من كتل
مدببة وكتل المسطحة أومستديرة
topography The
ان الانتقال من المرتفعات
الشاهقة من البركان الى منطقة سهول من الحمم البركانية التي قد شقت
طريق لها بين الطمي البركان المندفع مشكلة ما يشبة التضاريس السطحية .
المنظور من الصورة التي تعد هي مدار التحليل ، نجد شبكات
واسعة من مايشبة العروق المتشابكة تضيق وتداخل فيما بينها ومع تدفقات الحمم البركانية , وهذا يعد دليلا على ماض بركاني نشط
للغاية.
الناظر لبركان لأوليمبوس مونس
باتجاه الأجنحة ان التدفقات البركانية تحد هذه الأجنحة ويكون لقائها مع جدران القناة له نهايات حادة
بينما تم احتواء التدفقات الاخرى في أنابيب الحمم
بينما تم احتواء التدفقات الاخرى في أنابيب الحمم
الجزء الأيسر
العلوي من الجهة الرائدة
في الصورة يكشف سيل من الحمم
البركانية القديمة، تظهر يشكل متعرج , والبعض منها مكشوفة جزئيا لتصب في قطاعات القناة حيث انهار سقف
احد الانفاق.
الصورة
تظهر تدفق الحمم بصورة
فوضوية على الأجنحة, وهذه توفر تناقض صارخ مع السهول المحيطة على نحو سلس حين ينظر الى البركان من الأعلى .ونجد أن هنالك
أثنين من السمات بارزة ومرئية للعيان
1.
التجعد' في المركز أقل من الصورة الرئيسية
التي شكلت الحمم بعد أن بردت وتعاقدت على ربط
حزام الأمان وتشويه السطح،
2.
نظام القناة فروعها
خارجة منها تظهر بشكل حدوة حصان. و كأن القناة نحتت من قبل الحمم البركانية , ولكن المياه تدفقت مرة واحدة
عمر الصخور
الصورة
ملتقطة للجهة 3D
من بركان أوليمبوس مونس
لا تظهر سوى عدد قليل من تأثيرات الحفر الصغيرة في هذا المشهد يوضح أن عمر صخور هذه المنطقة صغيرة نسبيا مقارنة بمناطق وحفر في مكان آخر من على سطح المريخ . نجد اعمارها اكبر,
لا تظهر سوى عدد قليل من تأثيرات الحفر الصغيرة في هذا المشهد يوضح أن عمر صخور هذه المنطقة صغيرة نسبيا مقارنة بمناطق وحفر في مكان آخر من على سطح المريخ . نجد اعمارها اكبر,
ومن خلال التدقيق
في كيفية تداخل تدفقات الحمم البركانية، يمكن للمرء تحديد الأعمار النسبية: تلك
التي تقع على القمة، وتتبع طريق التدفقات الأخرى والبطاقات العليا يجدها أصغر عمر
نسبيا..
ويعتقد أن البركان المنطقة التي تستضيف أوليمبوس مونس والعديد من البراكين الكبيرة الأخرى كانت نشطة حتى عشرات الملايين من السنين مضت، وهذه تعد حديثة العهد نسبيا على المقياس الزمني الجيولوجي للكوكب الذي يمتد 4.6 بليون سنة.
ويعتقد أن البركان المنطقة التي تستضيف أوليمبوس مونس والعديد من البراكين الكبيرة الأخرى كانت نشطة حتى عشرات الملايين من السنين مضت، وهذه تعد حديثة العهد نسبيا على المقياس الزمني الجيولوجي للكوكب الذي يمتد 4.6 بليون سنة.