متى نستطيع رؤية قرص الشمس؟
نستطيع رؤية قرص الشمس بنظرات واقية دون حدوث ضرر للعين البشرية عند الكسوف الكلي, أي عند ما يحجب القمر ذلك الجسم البارد الأسود ضوء الشمس القادم إلى الأرض, عندها نشاهد الإكليل المتألق , وشمسنا هذه عبارة عن كتلة مملتهبة من الغاز, تتوقف عليها الحياة على سطح الأرض, ينشأ هذا ا لأ شعاع والحرارة التي تغذي الكون, عن التفاعلات النووية التي تحدث في لب الشمس , ثم تندفع الطاقة عبر طبقات الشمس حتى تصل إلى السطح المرئي للشمس الذي يعرف بالغلاف الضوئي Photosphere e ثم تندفع إلى
الفضاء على هيئة اشعاع, ويمكن للراصد أن يرى الغلا ف اللوني على شكل هلال أحمر ساطع, وفوقه الإكليل الؤلؤي الأبيض , الذي يمتد ملايين الكيلو مترات فوق الغلاف اللوني , ومن هذا الغلاف تندف الرياح الشمسية نحو الفضاء الخارجي, وهي دفق من الجسيمات المشحون .
ألا أن الملفت للنظر أن درجة حرارة الشمس تتدرج بالأنخفاض التدريجي بداً من لب الشمس والذي تبلغ فية 15 مليون كلفن حتى تصل عند الغلاف 60000 كلفن وهذه الدرجة من الحرارة تحصل فقط عند الغلاف الضوئي,
بعدها يحار .... علماء .....الفيزياء الفلكية ...
ليقف الجميع مذهولين هم وأدواتهم الفضائية أمام التغير المفاجيء لدرجة الحرارة, حيث ترتفع درجة الحرارة في الغلاف اللوني با طراد , حتى تصل 10 ملايين كلفن. ثم تقز إلى عبر الإكليل إلى مليون كلفن,
بل أن بعض الأجزاء من الإكليل ترتفع أعلى من ذلك.... وهذا يخالف التدرج الحراري المتبع في كل تفاصيل أرتفاع درحة الحرارة في الكون والأجسام الساخنة
الفيزيائي عدنان العبد ...
محرر صفحة مركز بغداد لعلوم الفلك والفضاء
Source journal Science .... Volume July 29, 2013
نستطيع رؤية قرص الشمس بنظرات واقية دون حدوث ضرر للعين البشرية عند الكسوف الكلي, أي عند ما يحجب القمر ذلك الجسم البارد الأسود ضوء الشمس القادم إلى الأرض, عندها نشاهد الإكليل المتألق , وشمسنا هذه عبارة عن كتلة مملتهبة من الغاز, تتوقف عليها الحياة على سطح الأرض, ينشأ هذا ا لأ شعاع والحرارة التي تغذي الكون, عن التفاعلات النووية التي تحدث في لب الشمس , ثم تندفع الطاقة عبر طبقات الشمس حتى تصل إلى السطح المرئي للشمس الذي يعرف بالغلاف الضوئي Photosphere e ثم تندفع إلى
الفضاء على هيئة اشعاع, ويمكن للراصد أن يرى الغلا ف اللوني على شكل هلال أحمر ساطع, وفوقه الإكليل الؤلؤي الأبيض , الذي يمتد ملايين الكيلو مترات فوق الغلاف اللوني , ومن هذا الغلاف تندف الرياح الشمسية نحو الفضاء الخارجي, وهي دفق من الجسيمات المشحون .
ألا أن الملفت للنظر أن درجة حرارة الشمس تتدرج بالأنخفاض التدريجي بداً من لب الشمس والذي تبلغ فية 15 مليون كلفن حتى تصل عند الغلاف 60000 كلفن وهذه الدرجة من الحرارة تحصل فقط عند الغلاف الضوئي,
بعدها يحار .... علماء .....الفيزياء الفلكية ...
ليقف الجميع مذهولين هم وأدواتهم الفضائية أمام التغير المفاجيء لدرجة الحرارة, حيث ترتفع درجة الحرارة في الغلاف اللوني با طراد , حتى تصل 10 ملايين كلفن. ثم تقز إلى عبر الإكليل إلى مليون كلفن,
بل أن بعض الأجزاء من الإكليل ترتفع أعلى من ذلك.... وهذا يخالف التدرج الحراري المتبع في كل تفاصيل أرتفاع درحة الحرارة في الكون والأجسام الساخنة
الفيزيائي عدنان العبد ...
محرر صفحة مركز بغداد لعلوم الفلك والفضاء
Source journal Science .... Volume July 29, 2013